العيون المحتلة الصحراء الغربية / 23 نوفمبر 2015 : المرصد ميديا
تخليدا للذكرى الشهرية التاسعة و الخمسون لارتكاب جريمة اغتيال الشهيد سعيد دمبر الذي لفظ انفاسه الاخيرة متأثرا برصاصات الغدر المصوبة اتجاهه من مسدس شرطي مغربي يهدف الى ازهاق روحه بدم بارد وهو ما نجح في ارتكابه نظمت تنسيقي رافضي جنسية الاحتلال المغربي يوم امس الاحد 22 نوفمبر 2015 احتفاء بهذه الذكرى الاليمة عمليات لزخرفة جدران المؤسسات العمومية بالشعارات الوطنية و الشعارات المخلدة لهذه الذكرى الاليمة
تنسيقية رافضي جنسية الاحتلال المغربي ابت من خلال عملياتها البطولية هاته التعبير عن تضامنها اللامشروط مع عائلة الشهيد الصحراوي سعيد دمبر و التي دابت منذ سنة 2010 تاريخ اغتياله على تخليد ذكراه لاعادة تسليط الضوء على مطالبها العادلة و المشروعة في الحق في الكشف عن ملابسات جريمة اغتيال ابنها و محاكمة الجناة و تحميل الدولة المغربية مسئوليتها في ذلك كما اضافت لجملة مطالبها المشروعة الكشف عن مكان قبر الشهيد الذي تم اختطاف جثته من مستشفى ” الحسن بالمهدي” بعد مرور حوالي 17 شهرا من استشهاده، دون حضور أي شخص من عائلته أو محاميها، ومطالبتها بتشريح طبي للجثة حيث لا تستبعد ان يكون ابنها قد تعرض للتعذيب قبل استشهاده
ليبقى مطلب الكشف عن حقيقة جريمة اغتيال الشهيد سعيد دمبر ليس مطلب عائلته فقط بل مطلبا جماهيريا وهو ما ارادت تنسيقية رافضي جنسية الاحتلال المغربية ترسيخه على ارض الواقع بشعاراتها المزخرفة جدران مؤسسات دولة الاحتلال بالعاصمة العيون المحتلة لتظل تذكر المحتل بجرائمه وان هنا شعبا يأبى ان ينسى شهداءه و الغايات التي استشهدوا من اجلها
تخليدا للذكرى الشهرية التاسعة و الخمسون لارتكاب جريمة اغتيال الشهيد سعيد دمبر الذي لفظ انفاسه الاخيرة متأثرا برصاصات الغدر المصوبة اتجاهه من مسدس شرطي مغربي يهدف الى ازهاق روحه بدم بارد وهو ما نجح في ارتكابه نظمت تنسيقي رافضي جنسية الاحتلال المغربي يوم امس الاحد 22 نوفمبر 2015 احتفاء بهذه الذكرى الاليمة عمليات لزخرفة جدران المؤسسات العمومية بالشعارات الوطنية و الشعارات المخلدة لهذه الذكرى الاليمة
تنسيقية رافضي جنسية الاحتلال المغربي ابت من خلال عملياتها البطولية هاته التعبير عن تضامنها اللامشروط مع عائلة الشهيد الصحراوي سعيد دمبر و التي دابت منذ سنة 2010 تاريخ اغتياله على تخليد ذكراه لاعادة تسليط الضوء على مطالبها العادلة و المشروعة في الحق في الكشف عن ملابسات جريمة اغتيال ابنها و محاكمة الجناة و تحميل الدولة المغربية مسئوليتها في ذلك كما اضافت لجملة مطالبها المشروعة الكشف عن مكان قبر الشهيد الذي تم اختطاف جثته من مستشفى ” الحسن بالمهدي” بعد مرور حوالي 17 شهرا من استشهاده، دون حضور أي شخص من عائلته أو محاميها، ومطالبتها بتشريح طبي للجثة حيث لا تستبعد ان يكون ابنها قد تعرض للتعذيب قبل استشهاده
ليبقى مطلب الكشف عن حقيقة جريمة اغتيال الشهيد سعيد دمبر ليس مطلب عائلته فقط بل مطلبا جماهيريا وهو ما ارادت تنسيقية رافضي جنسية الاحتلال المغربية ترسيخه على ارض الواقع بشعاراتها المزخرفة جدران مؤسسات دولة الاحتلال بالعاصمة العيون المحتلة لتظل تذكر المحتل بجرائمه وان هنا شعبا يأبى ان ينسى شهداءه و الغايات التي استشهدوا من اجلها