نظمت مجموعة من المواطنين الصحراويين ضحايا سياسية التهميش الممنهجة من قبل دولة الاحتلال الغربية ضد الصحراوين كافة وقفة سلمية
الوقفة السلمية التي شهدتها الباحة الامامية لمبنى ما يسمى ولاية جهة كليميم وادنون لكونه اعلى مؤسسة ادارية تابعة لسلطات الاحتلال بهذا المدشر المسلوب عرفت مشاركة نسائية فعالة , حيث رددن عديد الشعارات المنددة بالتهميش و الاقصاء الممنهج الممارس ضدهن
الوقفة السلمية ورغم التزامها بكافة الضوابط المعمول بها لضمان سلميتها و التى حاصرتها قوى القمع المغربية لم تسلم من استفزازات هذه القوى التي يقودها المسمى باشا المدينة المدعو "عبد الرحيم فاضل" الذي عمد الى تهديد و استفزاز المتظاهرين و وعيدهم بالملاحقة القضائية وقد سبق لنفس المدعو ان اقدم على رفع قضايا ضد رفاق المتظاهرين و الزج بهم خلف اسور السجن